لا يُسمح بأي عيوب أولية في القهوة المختصة. يعني وجود عيب أولي واحد بيؤدي لاستبعاد الحبوب من فئة القهوة المختصة!
القهوة الكينية معروفة بحموضتها العالية والطعم الفاكهي المميز زي التوت الأسود والحمضيات.
طبعاً كييفة القهوة المختصة مجربين، وبيعرفوا يميزوا النقط دي بسهولة.
هذه الأساليب تحمل مخاطر كبيرة، حيث يمكن أن ينتج عنها طعم غير مرغوب أو خسارة المحصول بالكامل إذا فشلت.
سمعة المزرعة: إذا كانت النتيجة النهائية غير مرضية، فقد يؤثر ذلك على الثقة بين المزارع والمشترين.
اختلاف درجات الحرارة بين النهار والليل يُساهم في تطوير نكهات أعمق وأكثر تنوعًا.
حيث قامت كنوتسن باستخدام هذا المصطلح لوصف أفضل حبيبات القهوة من حيث النكهة، والتي يتم إنتاجها في مناخات خاصة.
القهوة دي مش بتتزرع وخلاص، دي بتتعمل بحب في أماكن معينة بظروف مناخية خاصة، وبتتقيم بمعايير دقيقة جدًا.
العيوب الثانوية: زي الحبوب المكسورة أو اللي قهوة مختصة بتحتوي على عيوب سطحية طفيفة.
الارتفاعات العالية: درجات الحرارة المنخفضة بتساعد الحبوب على النضج ببطء وتكوين نكهات أعمق.
وكمان تجربة شخصية لإنها بتخليك تتواصل مع رحلة القهوة من البداية للنهاية.
بص يا سيدي، القهوة المختصة دي قصة مختلفة تمامًا عن أي قهوة عادية. تخيل كده إنك بتشرب قهوة طعمها فيه حلاوة طبيعية، وريحة فواحة، وكل رشفة فيها إيحاءات كأنها جايبة سحر من الجنة.
لو انت من عشاق القهوة، فأكيد رمضان بيكون تحدي كبير ليك، خصوصًا أول يوم أو يومين في الصيام. ناس كتير
بس احنا مش هنكتفي بالتعريف الموجز ده وهنقولك الرحلة من أولها لآخرها…